الاثنين، 4 ديسمبر 2017

التصنيف المراقب عن طريق كوجيس

شرح برنامج SPSS

شرح برنامج SPSS الاحصائي

منهجية الموديل في الملائمة المكانية لانشاء المؤسسات التعليمية

اختيار افضل موقع لبناء المدارس والمؤسسات التعليمية

استخلاص شبكة التصريف المائي بواسطة ارك هيدرو

كيفية اجراء الملائمة المكانية لاختيار انسب المواقع

تحميل صور القمر الاصطناعي سنتينال عالية الدقة 10 متر مجاتا (الاستشعار عن بعد)

طريقة ذكية لمعالجة وتنقيح الصور والاشكال والخرائط دفعة واحدة بعد الانتهاء من كتابة البحوث والأطاريح دون الـتاثير على ترتيب الصفحات

تحميل معجم مهم في الجغرافيا باللغة الفرنسية

Ressources en eau du Maroc (tom-1-2-3)

الاثنين، 27 نوفمبر 2017

UNE CONFÉRENCE INTERNATIONALE À RABAT SOULIGNE LA NÉCESSITÉ DE LUTTER CONTRE LE DÉSENCLAVEMENT DU MONDE RURAL ET DES OASIS

Rabat – Les participants à une conférence internationale organisée par l’Institut Royal de la culture amazighe (IRCAM) ont souligné vendredi la nécessité de donner plus d’importance à lutte contre le désenclavement du monde rural et des oasis.
Les participants à cette conférence, organisée par le groupe de recherche sur le milieu rural de la faculté des lettres et des sciences humaines de l’université Mohammed V de Rabat, sous le thème: « Transformations et formes d’adaptation des territoires ruraux », ont relevé qu’en dépit des projets mis en oeuvre dans les différentes régions du Royaume, en particulier les zones montagneuses (le projet de développement économique et rural du Rif occidental, le projet Haut Atlas central, le projet Moyen atlas et le programme forestier national), ces zones continuent de souffrir de la pauvreté et de la vulnérabilité.
Dans une présentation sur « la dynamique des paysages agricoles et la transformation des méthodes et techniques d’irrigation dans le lac central », le chercheur Mohamed Yassine Sayeh de l’université Chouaib Doukkali d’El Jadida, a insisté sur l’importance de diversifier les stratégies afin de s’adapter aux différentes circonstances de ces zones, notant que les changements climatiques ont entraîné un déficit de précipitations.
Il a ajouté que l’intervention de l’Etat a contribué à la transformation des techniques d’irrigation et à la dynamique des paysages agricoles, mettant l’accent dans ce contexte sur l’abandon de certaines techniques à la faveur de l’irrigation locale qui diversifierait les cultures agricoles.
Pour sa part, le chercheur Aziz Bentaleb de l’IRCAM, a précisé dans une présentation intitulée « La gestion de l’eau d’irrigation, dans les réserves de biosphère des oasis du Sud-est », que les zones naturelles, en particulier les oasis, requièrent une importante protection, ajoutant que « les oasis sont une richesse génétique », en particulier les palmiers qui doivent être préservés et valorisés.
Le professeur Hassan Diaa (université Cadi Ayyad de Marrakech) a déploré, quant à lui, la hausse du rythme de l’exode rural qui a entraîné une vulnérabilité du monde rural, comme c’est le cas de la ville de Bejaâd, plaidant pour le développement du monde rural afin d’assurer son autosuffisance alimentaire.
Dans une intervention intitulée « Les structures sociales traditionnelles à l’ère de la mondialisation dans les oasis de la vallée du Draa centrale, quelle résistance ? », le chercheur Abdelhamid Ouhedou (Université Ibn Zohr d’Agadir), a expliqué que les oasis ont subi d’importants changements économiques, sociaux et géographiques, accélérés par les changements climatiques et une croissance démographique croissante, créant de plus en plus de pressions sur des ressources naturelles limitées.
Cette conférence, organisée sur deux jours pour commémorer le soixantième anniversaire de la fondation de l’université Mohammed V, et en l’honneur du Professeur Mohamed Ait Hamza, a abordé plusieurs thèmes importants: transformations sociales et spatiales des communautés rurales marginales (désertification, stress hydrique, pollution, dégradation des potentialités naturelles et humaines), et la situation internationale (crises politiques et économiques, flux migratoires …).

الأحد، 12 نوفمبر 2017

جغرافي العصور الوسطى: المغربي (الشريف الادريسي)

الشريف الإدريسي .. قصة المغربي الذي أنجز أول خريطة في العالم

الشريف الإدريسي .. قصة المغربي الذي أنجز أول خريطة في العالم
طوال شهر رمضان الفضيل، تعرض هسبريس لسير بعض رجالات المغرب ممن حققوا إنجازات كبيرة ولم تعطهم كتب التاريخ حقهم، حيث نعتمد بشكل كبير على ما نشره المؤرخ المغربي عبد الله كنون في سلسلته المعروفة "ذكريات مشاهير رجال المغرب"، وذلك لإماطة اللثام عن شخصيات مغربية يحق لأبناء هذا الوطن الافتخار بها.
قليلة هي الكتب العربية التي تحدثت عنه، وباستثناء سلسلة ذكريات مشاهير رجال المغرب لعبد الله كنون، كتاب الوافي للصلاح الصفدي، كتاب عيون الأنباء لابن أبي أصبيعة، فلولا الاستعانة بما كتبه عنه الأوروبيون –أو ما يُعرف بالمستشرقين-، لمّا تمّ التعريف بهذا الرجل، حيث يقول كنون إن السبب في إهمال العرب له هو طول مقامه بصقلية الإيطالية، وكثرة تجوله بعدد من البلدان جعلت من الصعب التدقيق في حياته.
إنه أبو عبد الله محمد بن محمد الإدريسي، واحد من أوائل من أسسوا لعلم الخرائط بمفهومه الحديث، بل إن خريطته التي قضى من أجل إنجازها قرابة خمسة عشر سنة، تعتبر أهم خريطة عالمية يتم إنجازها في القرون الوسطى ، وُلد بسبتة المغربية سنة 493 هجرية/ 1099 ميلادية، من أسرة يعود نسبها إلى إدريس بن عبد الله مؤسس الدولة الإدريسية، ويعود كذلك لعلي بن حمود منشئ الدولة الحمودية بالأندلس في عهد ملوك الطوائف، أنهى دراسته بقرطبة، واستطاع منذ حداثة سنة أن يحصل على ثقافة أدبية متينة، وأن يتشبع بثقافة رياضية كاملة في الحساب و الهندسة والجغرافية، كما زاول مهنة الطب هناك وتعرّف على أسرار النبات، زيادة على نبوغه في الشعر.
منذ ربيعه الـ16، بدأ الإدريسي التجوال في العالم، فزار كل بلدان المغرب الكبير، فمصر والشام والكثير من البلدان العربية، ثم بلاد الأندلس، ففرنسا، ثم انجلترا، قبل أن يرحل لصقلية ويعيش فيها ابتداء من سنة 533 هجرية ، بدعوة من ملكها رُوجار، الذي استدعاه لمساعدته في أبحاثه الجغرافية، بعد أن ذاع صيت الإدريسي وعُرف كواحد من أكبر جغرافيي العالم في ذلك الوقت، فقد كان روجار يميل إلى الاستفادة من المسلمين الذين كانوا حاملي مشعل العلم والحضارة في البحر الأبيض المتوسط، واستفاد منهم الكثير من الملوك الأوروبيين في بناء نهضة أوربا العلمية.
استطاع الإدريسي، كما يؤكد كنون، أن يضع أول خريطة عالمية صحيحة مبنية على الأصول العلمية والحقائق الفنية الثابتة لذلك العهد، وقد كان السبب في هذه الخريطة يعود لرغبة روجار في تأليف ما يصف مملكته الواسعة، ليلتقي الإدريسي بسفراء صقلية، وبدأ بالتأكد من أماكن الأقطار سواء من معلوماته التي اكتنزها من رحلاته أو من معلومات السفراء، فاستمرت عملية التدقيق خمسة عشر سنة، حضّر من خلالها لوح الترسيم، ووضع عليه مواقع البلدان بواسطة بركار من حديد، وعندما انتهى، وضع خريطة جامعة على صفيحة من ورق، قَدّر وزنها أحد المستشرقين الإيطاليين وهو تشيا باريلي، ب150 كيلوغراما، وقدّر طولها المؤرخ الألماني بيلر بثلاثة أمتار ونصف طولا، ومتر ونصف عرضا، إلا أن هذه التحفة النادرة لم تُعمر طويلا، بعدما سطا عليها ثوار من المدينة ليتلفوها بعدما لم يعوا قيمتها.
الخريطة الإدريسية لا تشبه كثيرا الخريطة الحالية التي نعرفها للعالم، لكنها كانت متقدمة بشكل كبير وأعطت الأسس المتينة للتعرف على العالم، فقد رأى الإدريسي أن الأرض مُكوّرة، وأن نصفها الجنوبي خالٍ من البشر، بينما نصفها الشمالي هو القسم المعمور، واعتبر أن هذا القسم يتكون من ثلاث قارات هي آسيا وإفريقيا وأوروبا، إلا أن أكبر ما حققه في هذه الخريطة، هو إثباته لخطوط العرض من أجل تحديد مواقع البلدان، حيث أثبت خطوط العرض من الدرجة 28 إلى الدرجة 63، هكذا وفي بعض المناطق التي كانت لديه الإمكانيات لإجراء المقاييس الصحيحة عليها، كانت أرقامه متطابقة، وفي بلدان أخرى استحال عليه التدقيق بشأنها، كانت الاختلافات ضئيلة جدا.
بعد أن انتهى الإدريسي من وضع هذه الخريطة، والتي لحسن الحظ بقيت أصولها من الورق العادي لحد الآن، بدأ في تأليف كتابه:" نزهة المشتاق في اختراق الآفاق"، وهو واحد من أشهر الكتب العربية التي وَصفت بدقة عالية مجموعة من المدن والأقطار، وهو الكتاب الذي قيل في حقه الكثير، فمثلا قال عنه الكاتب الفرنسي لوريش:" إن كتاب الإدريسي هو أعظم وثيقة علمية جغرافية في القرون الوسطى"، وقال عنه البارون دي سلان:" إن ثمة بعض الأجزاء من المعمورة، لا يزال هذا الكتاب دليل المؤرخ الجغرافي في الأمور المتعلقة بها"، كما تحدث عنه سيبولد:" إن كتاب الإدريسي يُعد أعظم مصنفات العصور الوسطى في الجغرافية".
ألّف الإدريسي كتابين فيما بعد لم يعرفا نفس شهرة كتابه الأول، وهما:" روض الأنس ونزهة النفس"، "روض الفرج ونزهة المهج"، كما كان شاعرا ظريفا، وقد تم ذكره في بعض الكتب التاريخية كشاعر وليس فقط كعالم جغرافية.
مما قاله في كتابه " نزهة المشتاق في اختراق الآفاق" عن مدينة مراكش:" وَ هي في وطاء من الأرض ليس حولها شيء من الجبال إلا جبل صغير يسمى إيجليز. ومنه قُطع الحجر الذي بُني به قصر أمير المسلمين علي بن يوسف بن تاشفين، وهو المعروف بدار الحجر وليس في مَوضع مدينة مراكش حجر البتّة إلا ما كان من هذا الجبل".
توفي الإدريسي سنة 560 ه /1160 م بصقلية عن عمر ناهز 61 سنة، ولحد الآن، تصفه الكثير من المواقع العالمية بمؤسس علم الجغرافية، كما أن تمثاله موجود بسبتة اعترافا بإسهاماته الكبيرة.

الخميس، 9 نوفمبر 2017

مكتبة المصطفى لتحميل الكتب المتنوعة

مواقع وروابط مهمة على مستوى البحث الجغرافي وخاصة في شقه الكرطوغارفي

عن الأستاذ : جمال شعوان

كتب منهجية لكتابة الرسائل الجامعية

اقتصاد القمامة بالبرازيل


مواقع وبرامج لتحميل الصور الجوية والمرئيات الفضائية بدقة عالية

الأربعاء، 8 نوفمبر 2017

عناوين لمجلات جغرافية متخصصة مهمة



Belgeo

Revue belge de Géographie

Confins

Revue franco-brésilienne de géographie

Strates

Matériaux pour la recherche en sciences sociales